ينشغل الباحث الأردني بنظرية المعرفة الكانطية: في الذات كما هي في ذاتها، كمرجع للمفاهيم والحدس الحسي
بواسطة Walzeer1
حين وضع المعلم الأول أرسطو القاطيغوريات Categories, Katnyopia ، أو المقولات العشر التي هي أعم أجناس الوجود، جعلها أولًا: الجوهر، ثم أعراضه التسعة: الكم، والكيف، والإضافة
انتهينا إلى أن الزمان والمكان متقاطعان بوصفهما إطارًا للوجود، خصوصًا لعالم الظواهر فيه — كما أسماه كانط — وبوصفهما شرطًا قبليًّا للمعرفة به
النحو والصرف - يُحاكي المتعلّم جملة فعلية بسيطة تتضمن ظرف الزمان وظرف المكانتم توفير هذا الفيديو عن طريق
2 - الفعل
يمكن تعريف اسم الزمان على أنه اسم يشتق حتى يدل على زمن الحدث الذي سوف يقع، كأن تقول اقترب مَذهَبُ القطار ومعنى ذلك أن وقت ذهاب القطار قد حان، كما يمكن تعريف اسم المكان على أنه اسم يشتق ويستدل به على
دراسات دينية جديدة ومذهلة - تعرض لأول مرة - وهي مستنبطة من القرآن الكريم - وموافقة للحديث الشريف و العلم و العقل والمنطق هل صحيح أننا يجب أن نؤمن بأن الله منزه عن المكان والزمان ؟ لأني يا شيخ قرأت هذا السؤال في أحد المواقع ، فبحثت عن إجابته ، فلم أجد إجابة سوى رد الألباني رحمه الله ، وهو يرد على الأحباش الذين أنكروا صفة العلو لله ، وأنا
بواسطة Dbsjp